الخميس، 18 يوليو 2019

ارتحل الى العرافين... واضرب بالرمل عبثاً/// بقلم د.شويكار الخالدي

ارتحل الى العرافين...
واضرب بالرمل
عبثاً////
اقص حكايةً قبل الظلام 
لعلي ادرك اطرافها
على اثار فوق 
؛؛؛صخرٍ من الرماد
فتشت كل اوراقي
لامسح دمعٍ كنت ازرفه 
فكيف تهجرني——-
فقد أودعت سري
في بئر حرمانك....
...لاتوقظ انكساراتي..—
موعدي ياسيدي
وقد حال الأوان ///
انشودة ضياع 
في رحيق منتهاي....
فقد أزف الرحيل//-
والموت يعاندني،،،
في قسمات أجفاني—-
دربٌ مهددٌ 
وولادةٌ معسرة(،،)
في جوف 
سقوط من الهاوية—-
على حجارةٍ 
توأجج مصرعي ...
في أنفاس مابعد 
الخريف ——-
فأنا لاأشكوى إليك 
أغلق ستائري 
وإرتحل......
مللت ضياعاً—-
وغياب قمرٍ 
كان أرجوحة لهوىً
في تيه ذاكرتها ...
ورود زبلت ////
ولم يحن إقتطافها ....
علناً وغياب—
حروف مزورة
وسطور في مهب الريح..........
كلمات مأجورة
ثمن لايباع...
لاخداعُ أو هوان...
لم تكن يوماً
حبيبها..—-...،،،
د.شويكار الخالدي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق